تابع أحدث مقالات وتحديثات هيلث جيت
في إنجاز طبي غير مسبوق يعزز مكانة مصر على خريطة الطب العالمي، أعلنت مستشفى جوستاف روسي إنترناشيونال مصر عن استضافتها لأول مرة فعالية علمية مشتركة مع الجمعية الأمريكية لطب الأورام (ASCO)، وذلك في إطار مؤتمر إم سي إم سي لطب أورام الرئة الذي عُقد يومي 1 و2 نوفمبر 2025 بمقر المستشفى في القاهرة.
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة المهندس حاتم نبيل، عن حاجة هيئة الإسعاف المصرية لتعيين عدد ( 2500) في وظيفة مساعد أخصائي خدمات إسعافية ثالث، وعدد ( 1000) في وظيفة أخصائي قيادة سيارة طبية مجهزة ثالث، وعدد (500) في وظيفة فني قيادة سيارة إسعاف طبية مجهزة رابع، طبقاً لأحكام قانون الخدمة المدنية الصادر بالقانون رقم (81) لسنة 2016 ولائحته التنفيذية.
للسنة الثامنة علي التوالي وتزامنا مع أكتوبر الوردي شهر التوعية عالميا بمرض سرطان الثدي، تقيم مؤسسة بهية للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي بالمجان المؤتمر الطبي الخاص بها في دورته الثامنة متضمنا العديد من الجلسات والورش التدريبية عن أحدث طرق العلاج الخاصة بمرض سرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر عنه. وخلال المؤتمر الصحفي الذي أقامته المستشفى علي هامش المؤتمر الطبي السابع أعرب المهندس تامر شوقي عن أهمية الدور الحيوي والفعال الذي تقوم به مؤسسة بهية تجاه جميع سيدات مصر كما صرح بمجموعة من الأرقام الخاصة بإنجازات مؤسسة بهية فيما يخص التوعية بالكشف المبكر عن سرطان الثدي والتي تخطت الـ٢٤٠٠ ندوة بواقع أكثر من ٩٨ الف مستفيدة علي مستوي الجمهورية وعن عدد الحالات التي تم استقبالها الي الان والذي وصل إلى استقبال أكثر من ٢٩٥ الف سيدة والعمليات الجراحية التي تخطت الـ ٢٦ ألف عملية وجلسات العلاج الكيماوي التي وصلت الي أكثر من ١٧٠ الف جلسة وجلسات العلاج الإشعاعي التي تخطت الـ٢٥٠ ألف جلسة وأيضا جلسات العلاج الطبيعي التي وصلت إلى أكثر من ١٠٠ ألف جلسة.
كما أعربت السيدة ليلى سالم حفيدة السيدة بهية وهبي وعضو مجلس أمناء المؤسسة بفخرها الشديد بالإنجازات الحقيقية التي كانت تعتبر منذ سنوات قليلة أحلاما، واليوم أصبحت حقيقة ملموسة على أرض الواقع وأولها فرع مستشفى بهية الشيخ زايد الذي سوف يستقبل نصف مليون سيدة سنويا، كما أكدت أن دور مؤسسة بهية لا يقتصر على تقديم خدمة الكشف المبكر والعلاج المجاني لمرض سرطان الثدي فقط، بل تهتم المؤسسة أيضا بنشر التوعية بأهمية الكشف المبكر بين جميع سيدات الجمهورية من خلال ندوات التوعية، كما تهتم مؤسسة بهية أيضا بتقديم الدعم النفسي والمعنوي لمحاربات بهية من مريضات سرطان الثدي من خلال جلسات الدعم النفسي والورش الفنية لتعليم الحرف اليدوية وفصول محو الأمية وتقديم الدعم للمحاربة واسرتها لمساندتها خلال رحلة العلاج وكل هذا من خلال الجناح الخاص بقسم الدعم النفسي داخل مستشفى بهية الشيخ زايد والذي يشمل المشغل والورش الفنية لتعليم الحرف اليدوية وغرف الموسيقي والرسم .
فيما أكد الدكتور محمد عمارة المدير التنفيذي لمجموعة مستشفيات بهية على أهمية ذلك الحدث السنوي لبهية وهو مؤتمر بهية الطبي الثامن الذي يعد بمثابة علامة فارقة في تسليط الضوء علي اهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وأحدث طرق العلاج وايضا تسليط الضوء علي اهم انجازات مستشفى بهية الطبية خلال عشر سنوات حيث انه ولاول مرة تم عمل نقل حي للعمليات الجراحية بمستشفى بهية الشيخ زايد حضره اكثر من 70 طبيبا داخل المستشفى للاطلاع على احدث التقنيات للعمليات الجراحية كما اكد علي فخره الشديد بإفتتاح احدث قسم للعلاج الاشعاعي في مصر داخل بهية الشيخ زايد واضاف ان جميع الانجازات الموجودة علي ارض الواقع والتغلب علي التحديات كان بفضل الله عز وجل وبفضل فريق مخلص ومجتهد ومؤمن بالرسالة لان بهية هي حكاية ابداع واخلاص تتوارثها الأجيال.
تابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل دقيق تنفيذ خطة التأمين الطبي الشاملة، المعدة لاحتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك من خلال غرفة الأزمات المركزية بوزارة الصحة.
وأكد الدكتور خالد عبدالغفار، أن خطة التأمين الطبي تعكس التزام وزارة الصحة بأعلى معايير السلامة الصحية، خاصة في مثل هذه الفعاليات الكبرى التي تجذب آلاف الزوار من داخل مصر وخارجها، مؤكدا العمل على مدار الساعة من خلال غرفة الأزمات المركزية لمراقبة الوضع وضمان استجابة فورية لأي طوارئ محتملة، مما يساهم في نجاح افتتاح المتحف المصري الكبير، كحدث عالمي.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن خطة التأمين الطبي تم وضعها بالتعاون مع جميع قطاعات الوزارة وبتنسيق كامل مع كافة الجهات المعنية في الدولة المصرية، لضمان سلامة الزوار والعاملين خلال هذا الحدث التاريخي الذي يمثل نقلة حضارية في تقنيات عرض التاريخ المصري القديم.
وأوضح «عبدالغفار» أن خطة التأمين الطبي تتضمن مجموعة من الإجراءات لتوفير الرعاية الصحية الفورية، بما في ذلك:
* تجهيز المتحف بعيادة طبية مجهزة بأحدث الأجهزة ، بالإضافة إلى وطواقم طبية متخصصة للتعامل مع الحالات الطارئة أو الروتينية
* نشر 8 سيارات إسعاف حديثة ومزودة بمعدات الإنعاش والإسعاف الأولي داخل المتحف، بالإضافة إلى 15 سيارة متمركزة في نقاط استراتيجية حول المتحف، لضمان الوصول السريع إلى أي موقع داخل أو خارج المبنى
* فرق الإنقاذ المتنقلة، وهي فرق مجهزة بأدوات الإنقاذ والإسعاف المتقدم، وتتحرك بمرونة لتغطية جميع المناطق، مع التنسيق المباشر مع غرفة الأزمات المركزية
وتؤكد وزارة الصحة والسكان، أن جميع الفرق الطبية قد خضعت لتدريبات مكثفة، وأن التنسيق مستمر مع كافة الجهات المعنية الأخرى.
شاركت الهيئة العامة للرعاية الصحية، في تنفيذ خطة وزارة الصحة للتأمين الطبي لاحتفالية المتحف المصري الكبير.. حيث تشارك بسيارات مشروع السياحة العلاجية "نرعاك في مصر" والتي تواجدت أمام المتحف الكبير لنقل أي حالات مرضية إلى المستشفيات المخصصة للإخلاء الطبي.
ووفق الهيئة، فإن مشروع السياحة العلاجية الذي يحمل العلامة التجارية "نرعاك في مصر" يهدف إلى وضع مصر على خريطة السياحة العلاجية العالمية، ويستند إلى تحقيق أهداف استراتيجية تشمل ترسيخ مصر كوجهة عالمية رائدة في تقديم خدمات صحية فائقة الجودة للمرضى من مختلف الجنسيات، مع تحقيق عوائد اقتصادية مستدامة عبر جذب العملات الأجنبية من خلال تقديم خدمات علاجية متكاملة.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن خطة التأمين الطبي تم وضعها بالتعاون مع جميع قطاعات الوزارة وبتنسيق كامل مع كافة الجهات المعنية في الدولة المصرية، لضمان سلامة الزوار والعاملين خلال هذا الحدث التاريخي الذي يمثل نقلة حضارية في تقنيات عرض التاريخ المصري القديم.
وأشار إلى نشر 8 سيارات إسعاف حديثة ومزودة بمعدات الإنعاش والإسعاف الأولي داخل المتحف، بالإضافة إلى 15 سيارة متمركزة في نقاط استراتيجية حول المتحف، لضمان الوصول السريع إلى أي موقع داخل أو خارج المبنى