منصة الدواء

تابع أحدث مقالات وتحديثات هيلث جيت

لايفيرا  وجمجوم فارما تُطلقان مشروعًا مشتركًا استراتيجيًا لتعزيز مستقبل الصناعات الحيوية في المملكة العربية السعودية

لايفيرا وجمجوم فارما تُطلقان مشروعًا مشتركًا استراتيجيًا لتعزيز مستقبل الصناعات الحيوية في المملكة العربية السعودية

 

 

 

أعلنت شركة لايفـيـرا، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة (PIF) والمختصة بتوطين قطاع الصناعات الدوائية الحيوية في المملكة، خلال المعرض العالمي للصحة (GHE) عن مشروع مشترك مع شركة جمجوم فارما، إحدى أبرز وأعرق شركات صناعة الأدوية في المملكة. 

 وقد تم هذا الإعلان خلال فعاليات المعرض المقام في الرياض تحت رعاية وزارة الصحة، وبحضور كل من معالي وزير الصحة الدكتور فهد الجلاجل، ومعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، ورئيس مجلس إدارة شركة جمجوم فارما السيد محمود يوسف جمجوم.

 

ويهدف المشروع المشترك إلى تطوير وتصنيع وتسويق اللقاحات والمنتجات الحيوية والمستحضرات الحيوية المشابهة (biosimilars) داخل المملكة، بما يمثل خطوة استراتيجية كبرى نحو تعزيز منظومة التصنيع الدوائي الحيوي في السعودية، ودعم أهداف الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية الهادفة إلى جعل المملكة مركزًا إقليميًا وعالميًا رائدًا في هذا المجال بحلول عام 2040. وتخضع هذه الصفقة لإتمام الاتفاقيات النهائية والحصول على الموافقات النظامية ذات الصلة.

وقال معالي الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية:

"يُجسّد هذا المشروع المشترك تعاونًا سعوديًا نوعيًا يجمع بين شركتين رائدتين تتشاركان الرؤية والالتزام بتعزيز قدرات المملكة في مجال الصناعات الحيوية الدوائية. فجزء أساسي من مهمة لايفـيـرا يتمثل في توطين الخبرات وبناء القدرات الإنتاجية داخل المملكة، لضمان امتلاكنا الإمكانات اللازمة لتصنيع الأدوية الحيوية محليًا. هذه الشراكة التاريخية تمثل ركيزة محورية لتحقيق هذا الطموح".

ومن خلال الجمع بين خبرة لايفـيـرا في مجال الصناعات الدوائية الحيوية وسجل جمجوم فارما المتميز في التصنيع الدوائي عالي الجودة، سيُسهم المشروع في تسريع توطين القدرات الحيوية المتقدمة، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، وتعزيز الأمن الدوائي الوطني، وتوسيع نطاق الوصول إلى الأدوية المنقذة للحياة.

 

ومن جانبه، قال السيد محمود يوسف جمجوم، رئيس مجلس إدارة شركة جمجوم فارما:

"يمثل هذا المشروع المشترك تطورًا استراتيجيًا في مسيرة نمو جمجوم فارما، ويؤكد التزامنا العميق بتحقيق الاكتفاء الذاتي الوطني في مجال الرعاية الصحية. كما يعكس دعمنا المستمر لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. وبالتعاون مع لايفـيـرا، سنعمل على تأسيس منظومة تصنيع حيوي متطورة ومستدامة تسهم في تعزيز الوصول إلى الرعاية الصحية، وبناء الكفاءات المحلية، ودعم طموح المملكة لأن تكون مركزًا إقليميًا رائدًا في مجال التكنولوجيا الحيوية".

- انتهى -

 

 

 

نبذة عن لايفيرا (Lifera):

ليفـيـرا هي شركة أدوية حيوية أُطلقت عام 2023، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة (PIF)، وتهدف إلى دعم تطوير وتوطين الصناعات الدوائية الحيوية في المملكة وتعزيز المرونة الوطنية في قطاع الصحة.

من خلال وحدة أعمالها "ليفـيـرا بيو لوجيكس (Lifera Biologics)، تعمل الشركة على تطوير قدرات تصنيع محلية للأنسولين والببتيدات الأخرى واللقاحات والأجسام المضادة وحيدة النسيلة (Monoclonal Antibodies) وغيرها من المنتجات الحيوية.

كما تستثمر "ليفـيـرا أوميكس" (Lifera Omics) في مجال الاختبارات الجينية والطب الدقيق لتعزيز الوصول إلى تشخيص عالي الجودة ودعم أبحاث التقنية الحيوية في المملكة.

تهدف ليفـيـرا إلى توطين تصنيع الأدوية الأساسية والعلاجات المتقدمة عبر شراكات استراتيجية واستثمارات مع شركات سعودية وعالمية لنقل الخبرات والتقنيات إلى المملكة.

الموقع الإلكتروني www.lifera.com.sa :

لينكدإن Lifera : 

إكس @liferapharma : X 

 

نبذة عن جمجوم فارما: (Jamjoom Pharma) 

تُعد جمجوم فارما (شركة مصنع أدوية جمجوم) إحدى الشركات السعودية الرائدة والمُدرجة في السوق المالي، وتُكرّس جهودها لتوفير حلول رعاية صحية عالية الجودة وبأسعار مناسبة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، مع المساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي الدوائي على المستويين الوطني والإقليمي.

يقع مقرها الرئيسي في المملكة العربية السعودية، وبدأت عملياتها عام 2000، مستندة إلى إرث عائلة جمجوم العريق الذي يمتد لأكثر من ستة عقود في قطاع الصناعات الدوائية.

تركّز جمجوم فارما على رعاية المرضى كمحور رئيسي لأنشطتها، وتُغطي مجالات علاجية متنوعة، مع قدرات تصنيعية متقدمة مدعومة بمرافق حديثة وممارسات تنظيمية متميزة وشبكة توزيع قوية تغطي منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

جولة لمساعدي وزير الصحة..بدء التشغيل التجريبي لمستشفى بولاق الدكرور ديسمبر المقبل

جولة لمساعدي وزير الصحة..بدء التشغيل التجريبي لمستشفى بولاق الدكرور ديسمبر المقبل

 

 

أجرى الدكتور شريف مصطفى واللواء عمرو عايد، مساعدا وزير الصحة والسكان للمشروعات القومية ونظم المعلومات والتحول الرقمي، جولة تفقدية لموقع إنشاء مستشفى بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة، يرافقهما الدكتور إسحاق جميل، مدير مديرية الشؤون الصحية بالجيزة.

 

وأكد مساعدا الوزير خلال الجولة أهمية استمرار العمل على مدار الساعة، نهارًا وليلاً، للانتهاء من جميع الأعمال الإنشائية والتجهيزية، تمهيدًا لبدء التشغيل التجريبي خلال شهر ديسمبر المقبل، استعدادًا لافتتاح المستشفى رسميًا لخدمة أهالي الجيزة.

 

وأشار إلى أن مستشفى بولاق الدكرور يمثل نقلة نوعية في منظومة الخدمات الصحية بالجيزة، حيث يُقام على مساحة 16 ألف متر مربع، وبمساحة بنائية إجمالية 30 ألف متر مربع، بتكلفة 1.2 مليار جنيه، وتبلغ سعته السريرية 228 سريرًا، منها 115 سرير إقامة داخلية، و94 سرير رعاية مركزة، و19 حضانة، إلى جانب 8 غرف عمليات مجهزة، و22 ماكينة غسيل كلوي، و18 عيادة خارجية تغطي مختلف التخصصات، مع توفير خدمات الرنين المغناطيسي والقسطرة القلبية ضمن منظومة تشخيصية وعلاجية متكاملة.

 

وأكد المتحدث الرسمي أن نسبة تنفيذ المشروع بلغت نحو 95%، وجارٍ التنسيق مع شركة الكهرباء لإطلاق التيار الكهربائي مطلع نوفمبر المقبل، تمهيدًا لبدء التجارب التشغيلية، ثم الافتتاح الرسمي.

 

وختم عبدالغفار بأن الوزارة تتابع على مدار الساعة تنفيذ تكليفات الوزير؛ لضمان جاهزية المستشفيات الجديدة وفق أعلى معايير الجودة والبنية التحتية الطبية، بما يعزز منظومة الرعاية الصحية ويوفر خدمات متكاملة لأبناء الجيزة والمناطق المجاورة.

مجهول المصدر.. هيئة الدواء تحذر المواطنين من مستحضر لعلاج البواسير

مجهول المصدر.. هيئة الدواء تحذر المواطنين من مستحضر لعلاج البواسير

 

 

حذرت هيئة الدواء المصرية من تداول مستحضر مجهول المصدر، يروج له على أنه علاج لمرض البواسير "الشرخ الشرجي".

 

وقالت الهيئة في منشور، إن المستحضر يحمل اسم "Mega Star Body Cream Contains Glyceryl Tri Nitrate" من إنتاج شركة "Top Tec Pharma"، ويحمل رقم تشغيل ZR489، مؤكدة أن المنتج مجهول المصدر وغير مسجل لدى الهيئة.

 

وأوضحت الهيئة، أن التحذير جاء بناءً على إفادة إدارة التفتيش على مصانع التجميل، التي رصدت تداول عبوات تحمل بيانات مغايرة ومجهولة المصدر من هذا المستحضر.

 

وشددت هيئة الدواء على ضرورة ضبط وتحريز جميع الكميات المتداولة من المستحضر المشار إليه من جميع الجهات والوحدات الحكومية والخاصة، وعدم تداوله لحين التحقق من مصدره وسلامته.

 

وأكدت الهيئة أن هذا التحذير يخص التشغيلات المحددة فقط، ولا ينطبق على تداول المستحضر بشكل عام.

مجهول المصدر.. هيئة الدواء تحذر المواطنين من مستحضر لعلاج البواسير

مجهول المصدر.. هيئة الدواء تحذر المواطنين من مستحضر لعلاج البواسير

 

 

حذرت هيئة الدواء المصرية من تداول مستحضر مجهول المصدر، يروج له على أنه علاج لمرض البواسير "الشرخ الشرجي".

 

وقالت الهيئة في منشور، إن المستحضر يحمل اسم "Mega Star Body Cream Contains Glyceryl Tri Nitrate" من إنتاج شركة "Top Tec Pharma"، ويحمل رقم تشغيل ZR489، مؤكدة أن المنتج مجهول المصدر وغير مسجل لدى الهيئة.

 

وأوضحت الهيئة، أن التحذير جاء بناءً على إفادة إدارة التفتيش على مصانع التجميل، التي رصدت تداول عبوات تحمل بيانات مغايرة ومجهولة المصدر من هذا المستحضر.

 

وشددت هيئة الدواء على ضرورة ضبط وتحريز جميع الكميات المتداولة من المستحضر المشار إليه من جميع الجهات والوحدات الحكومية والخاصة، وعدم تداوله لحين التحقق من مصدره وسلامته.

 

وأكدت الهيئة أن هذا التحذير يخص التشغيلات المحددة فقط، ولا ينطبق على تداول المستحضر بشكل عام.

رئيس هيئة الدواء يبحث مع وفد شركة سينوبرايت الصينية فرص توطين صناعة المواد الخام ودعم إتاحة العلاجات الحيوية المتطورة

رئيس هيئة الدواء يبحث مع وفد شركة سينوبرايت الصينية فرص توطين صناعة المواد الخام ودعم إتاحة العلاجات الحيوية المتطورة

 

 

 

 

عقد الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، اجتماعًا مع الدكتور أشرف الخولي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة للأدوية، ووفد رفيع المستوى من شركة سينوبرايت الصينية، وذلك بمقر الهيئة بالعاصمة الإدارية الجديدة، في إطار استراتيجية الدولة لتعزيز الأمن الدوائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المستحضرات الصيدلية.

 

تناول اللقاء آليات توطين صناعة المواد الخام الدوائية محليًا، وسبل إتاحة الأدوية العالمية داخل السوق المحلي وتعزيز فرص تصدير المستحضرات المصرية من خلال اتفاقيات الاعتراف المتبادل التي أبرمتها مصر مع عدد من الدول بما يسهم فى دعم الاستثمار وتوطين المستحضرات الدوائية.

 

كما ناقش الجانبان الإطار التنظيمي والجدول الزمني لتسجيل العلاجات الحيوية المتطورة (Biosimilar Products) والمستلزمات الطبية، بما يضمن إتاحة علاجات مبتكرة وآمنة للمرضى المصريين في توقيتات قياسية.

 

وأكد الدكتور علي الغمراوي أن هيئة الدواء المصرية تولي اهتمامًا كبيرًا بـ جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز التعاون الدولي في مجال الصناعات الدوائية، مشيرًا إلى أن الهيئة تعمل على تهيئة بيئة تنظيمية جاذبة للشركات العالمية، ودعم الشراكات التي تسهم في نقل وتوطين التكنولوجيا وتطوير قدرات الصناعة الوطنية، بما ينعكس إيجابيًا على توافر الدواء وجودته وكفاءته.

 

وأضاف رئيس الهيئة أن هيئة الدواء المصرية حريصة على تسريع الإجراءات التنظيمية الخاصة بتسجيل المستحضرات الحيوية المبتكرة، وتسهيل سبل التعاون مع الشركاء الاستراتيجيين بما يخدم المريض المصري ويعزز قدرات الدولة في مجال التصنيع الدوائي.

 

من جانبهم، أعرب ممثلو شركة سينوبرايت الصينية عن إعجابهم بالتطور الكبير الذي تشهده المنظومة الدوائية المصرية، مؤكدين تطلعهم إلى تعزيز التعاون والاستثمار مع الجانب المصري في مجالات التصنيع الدوائي وتوطين التكنولوجيا.

 

شارك في الاجتماع من جانب هيئة الدواء المصرية د. تامر الحسيني، نائب رئيس هيئة الدواء المصرية، د. يس رجائي، مساعد رئيس الهيئة لشئون الإعلام ودعم الاستثمار والمشرف على الإدارة المركزية للرعاية الصيدلية، ا. د. حنان أمين، رئيس الإدارة المركزية للمستحضرات الصيدلية، د. أميرة محجوب، رئيس الإدارة المركزية للتفتيش على المؤسسات الصيدلية ،كما ضم الوفد الصيني السادة: تشين وي، تشو هوي، لوي ينج يان، ماي فانج، وجونغ يان شين ممثلين عن شركة سينوبرايت الصينية. 

 

يأتي اللقاء في إطار حرص هيئة الدواء المصرية على تعزيز الشراكات الاستراتيجية الدولية، ودعم جهود الدولة في توطين صناعة الدواء وتحقيق الأمن الدوائي المصري، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.

بحضور 120 من ممثلي شركات الأدوية..

بحضور 120 من ممثلي شركات الأدوية.."الشعبة العامة بالاتحاد العام للغرف التجارية تجتمع مع هيئة الدواء المصرية حول تطبيق منظومة التتبع الدوائي

 

 

انطلاقًا من حرص الدولة المصرية على ضمان مأمونية الدواء وحماية صحة المواطن، فقد عقدت الشعبة العامة للأدوية بالاتحاد العام للغرف التجارية اليوم اجتماعًا موسعًا بحضور نحو (120) من ممثلي شركات الأدوية والمصانع والموزعين والمخازن والصيدليات وذلك لمناقشة مستجدات تطبيق منظومة التتبع الدوائي وآليات تنفيذها في السوق المصري.

 

وأكد المجتمعون أن منظومة التتبع الدوائي تُعد مشروعًا قوميًّا استراتيجيًّا يستهدف متابعة حركة الدواء منذ مرحلة التصنيع وحتى وصوله إلى المريض المصري بصورة آمنة، بما يسهم في غلق منافذ الغش والتلاعب، وحماية حياة المواطنين.

 

وإيمانًا من قطاع الدواء المصري بمسؤوليته الوطنية تجاه دعم كل ما من شأنه تعزيز سلامة الدواء، شدّد الحضور على أن تطبيق منظومة التتبع الدوائي هو أمر حتمي وأمن قومي، إلا أن نجاح المنظومة يتطلب تطبيقًا مدروسًا ومتدرجًا يضمن تحقيق أهدافها دون التأثير السلبي على الصناعة الوطنية أو أسعار الدواء.

 

وقد خلصت المناقشات والدراسات الفنية والاقتصادية إلى ما يلي:

 

أن المدة الزمنية اللازمة للتطبيق الفعلي الكامل للمنظومة لن تقل عن سبع إلى عشر سنوات لضمان جاهزية المصانع والشركات.

 

أن تنفيذ المنظومة يتطلب استثمارات ضخمة قد تتجاوز عدة مليارات من الدولارات خلال السنوات الثلاث الأولى.

 

أن غياب الجاهزية الفنية والإدارية الحالية لقطاع الدواء يفرض ضرورة عقد برامج تدريبية وورش عمل متخصصة لمدة لا تقل عن عام قبل البدء بالتطبيق الفعلي.

 

كما أعرب قطاع الدواء عن قلقه البالغ من قصر تنفيذ منظومة التكويد على شركة أجنبية واحدة دون غيرها، لما قد يترتب على ذلك من ممارسات احتكارية مخالفة لقانون حماية المنافسة والدستور، فضلًا عن استنزاف موارد القطاع.

وأكدت الشعبة أن هناك شركات أخرى مصرية ودولية قادرة على تقديم نفس الخدمات بجودة مماثلة وتكلفة أقل بنسبة تصل إلى 30% وبدون أعباء تجديد سنوية، مما يستوجب من هيئة الدواء المصرية توضيح أسس ومعايير اختيار تلك الجهة بشفافية كاملة.

 

وفي هذا الإطار، أعلنت الشعبة العامة للأدوية عن تشكيل لجنة فنية متخصصة لدراسة العروض المقدمة من الشركات العاملة في مجال التتبع الدوائي وإعداد ملف فني واقتصادي شامل، تمهيدًا لرفعه إلى الجهات المعنية، وهي:

 

مجلس الوزراء

 

هيئة الدواء المصرية

 

هيئة الشراء الموحد

 

هيئة الرقابة الإدارية

 

جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية

 

جهاز حماية المستهلك

 

ويؤكد قطاع الدواء المصري التزامه الكامل بتطبيق منظومة التتبع الدوائي في الإطار الزمني الذي تحدده هيئة الدواء المصرية، على أن يتم ذلك بأفضل أداء وأقل تكلفة ممكنة، ضمانًا لاستدامة الصناعة الوطنية ودون تحميل المواطن أي أعباء إضافية.

 

إن تطبيق المنظومة دون استعداد فني ومالي وتنظيمي كافٍ سيؤدي بالضرورة إلى ارتفاع تكلفة التصنيع وأسعار الدواء في السوق المحلي، وهو ما يتعارض مع الهدف الأساسي للمنظومة الرامي إلى حماية المريض المصري.

 

واختتم البيان بالتأكيد على أن التعاون والتنسيق بين جميع الأطراف المعنية هو الطريق الأمثل لضمان نجاح المنظومة وتحقيق الأمن الدوائي المصري، بما يواكب المعايير العالمية ويصون حق المواطن في دواء آمن وذي جودة وبسعر مناسب.